اخواني الكرام اليوم سنتطرق لرواية الكاتب أحمد الصفريوي إن شاء الله الجميع يستافد
دابا أخوتي فلابوط اميغفي الكاتب ديالها الصفريوي رحمه الله كان كيعاود علا القصة ديالو منين كان صغير يعني كعاود علا الحياة ديالو كيفكانت و كيفاش هي الاجواء فمدينة فاس بالمغرب ف داك الزمن
القصة كاتبدا بيه باش كان صغير كان حدا دارهم فالدرب كان كيعجبو يجري تما ويشوف الحمير دايزين و كيلعب مع العصافير بغا يشد واحد الفرخ ماشي باش ياخدو غي باش يلعب معاه و يديرو صديق ديالو لان سيدي محمد يشعر بالوحدة مند بداية القصة الى نهايتها و بعد كان سيدي محمد كيعيش فدار الشوافة مع ابيه سي عبد السلام و امه لالا زبيدة المنزل كيحمل اسم دار شوافة حيت ساكنة فيه شوافة لموهيم الولد كفيق دائما بكري باش يمشي لمسيدمدرسة قرآنية الموجودة ف درب النوالة كترأسها الفقيه للي دائما كيكون غضبان و قاسي مع التلاميد رغم دلك فسيدي محمد يشعر بالوحدة و عندو ميل للحلم و التخيل كحلم بزاف و كيجبد علبة العجائب فاش كيحس بالقنطة , العلبة تحتوي علا اشياء عادية مسامر ... لكن بالنسبة ليه ديك اللاشياء عجيبة
سيدي محمد مكحملش يمشي الحمام كيعتبرو بحال جهنم لموهيم سيدي محمد ماكيحملش يوم الثلاتاء حيت داك نهار كيعرض فيه القرآن. واحد النهار تلفات زينب اللي هي واهد البنت كبر من سيدي محمد بنت رحمة و دريس العواد تلفات و هاد الخبر فرح سيدي محمد حيت مكحملهاش من بعد لقاوها و دارو كسكس صدقة لموهيم بقات الحياة غاد بحال هاكة حتا واحد نهار سي عبد سلام طاح ليه راس المال ديالو كامل فالسوق هاد الخبر هو الحدث الرئيسي فالقصة من بعد ماكان سيدي محمد عايش مزيان هو و الام ديالو حيت سي عبد السلام كان خدام مزيان كانت عندو ورشة كبيرة كبيع فيها الثوب و من بعد ماكانش عند سي عبد السلام اي خيار الا السفر الى نواحي فاس باش يخدم اي خدمة وداك العمل لي كان كيدير كان عمل شاق و صعب لكنه تحمل ذلك باش يرجع راس المال ديالو. و منين مشا كان مرة مرة كيصيفط ليهوم شي صخرة مع واحد الراجل و كيطمئنهم علا حالتو و من بعد داك السفر الولد سيدي محمد مرض بسبب رحيل الاب لكان كيبغي يكون معاه ديما فالدار و الام كذلك ولات كاتمشي للاضريحة هي و صاحبتها للا عيشة اللي طلقها راجلها. بداو كيمشيو عند واحد العريف كيقوليهم رادي ترجع الامور كيف ماكانت ...
الولد س محمد مابقاش كيمشي المدرسة بسبب استيائه وبعد عدة ايام جات واحد النهار زينب كاتجري باش تقوليهم راني شفت سي عبد السلام جاي راه كيهضر مع واحد الراجل و هاد الخبر فرح س محمد و للازبيدة و منين جا بدا كيعاود ليه ولدو الاحداث اللي طراو و بداو كيجيو الناس و كيزغرتو و جا ادريس بدا كيهدرو بجوج هو يحس عاوتاني بالوحدة س محمد هو يحل العلبة و سالات القصة .
دابا أخوتي فلابوط اميغفي الكاتب ديالها الصفريوي رحمه الله كان كيعاود علا القصة ديالو منين كان صغير يعني كعاود علا الحياة ديالو كيفكانت و كيفاش هي الاجواء فمدينة فاس بالمغرب ف داك الزمن
القصة كاتبدا بيه باش كان صغير كان حدا دارهم فالدرب كان كيعجبو يجري تما ويشوف الحمير دايزين و كيلعب مع العصافير بغا يشد واحد الفرخ ماشي باش ياخدو غي باش يلعب معاه و يديرو صديق ديالو لان سيدي محمد يشعر بالوحدة مند بداية القصة الى نهايتها و بعد كان سيدي محمد كيعيش فدار الشوافة مع ابيه سي عبد السلام و امه لالا زبيدة المنزل كيحمل اسم دار شوافة حيت ساكنة فيه شوافة لموهيم الولد كفيق دائما بكري باش يمشي لمسيدمدرسة قرآنية الموجودة ف درب النوالة كترأسها الفقيه للي دائما كيكون غضبان و قاسي مع التلاميد رغم دلك فسيدي محمد يشعر بالوحدة و عندو ميل للحلم و التخيل كحلم بزاف و كيجبد علبة العجائب فاش كيحس بالقنطة , العلبة تحتوي علا اشياء عادية مسامر ... لكن بالنسبة ليه ديك اللاشياء عجيبة
سيدي محمد مكحملش يمشي الحمام كيعتبرو بحال جهنم لموهيم سيدي محمد ماكيحملش يوم الثلاتاء حيت داك نهار كيعرض فيه القرآن. واحد النهار تلفات زينب اللي هي واهد البنت كبر من سيدي محمد بنت رحمة و دريس العواد تلفات و هاد الخبر فرح سيدي محمد حيت مكحملهاش من بعد لقاوها و دارو كسكس صدقة لموهيم بقات الحياة غاد بحال هاكة حتا واحد نهار سي عبد سلام طاح ليه راس المال ديالو كامل فالسوق هاد الخبر هو الحدث الرئيسي فالقصة من بعد ماكان سيدي محمد عايش مزيان هو و الام ديالو حيت سي عبد السلام كان خدام مزيان كانت عندو ورشة كبيرة كبيع فيها الثوب و من بعد ماكانش عند سي عبد السلام اي خيار الا السفر الى نواحي فاس باش يخدم اي خدمة وداك العمل لي كان كيدير كان عمل شاق و صعب لكنه تحمل ذلك باش يرجع راس المال ديالو. و منين مشا كان مرة مرة كيصيفط ليهوم شي صخرة مع واحد الراجل و كيطمئنهم علا حالتو و من بعد داك السفر الولد سيدي محمد مرض بسبب رحيل الاب لكان كيبغي يكون معاه ديما فالدار و الام كذلك ولات كاتمشي للاضريحة هي و صاحبتها للا عيشة اللي طلقها راجلها. بداو كيمشيو عند واحد العريف كيقوليهم رادي ترجع الامور كيف ماكانت ...
الولد س محمد مابقاش كيمشي المدرسة بسبب استيائه وبعد عدة ايام جات واحد النهار زينب كاتجري باش تقوليهم راني شفت سي عبد السلام جاي راه كيهضر مع واحد الراجل و هاد الخبر فرح س محمد و للازبيدة و منين جا بدا كيعاود ليه ولدو الاحداث اللي طراو و بداو كيجيو الناس و كيزغرتو و جا ادريس بدا كيهدرو بجوج هو يحس عاوتاني بالوحدة س محمد هو يحل العلبة و سالات القصة .